لم تعد الرياضة حكراً على بني البشر مهما تطلبت من احتراف أو جهد أو حتى تركيز، وكما الكلاب معروفة بوفائها لبني البشر، فهي أيضاً على درجة من الذكاء لتكسر احتكارهم في ممارستها للرياضة






















وهمين اكول نفس المقولة المشهـــــــورة
وللكــــــــــــــــــــــــلاب حضــــــــــــــــــــــــوض